البيان الاول لشباب صحف التكويد، فهل يمتثل سجين السادات ضياء رشوان لتنفيذ مطالب شباب الصحفيين USA-DE

الدكتورة هبة متولى ماجستير الصحافة والإعلام من الجامعة الأمريكية ودكتوراه الصحافة من كلية الإعلام بجامعة القاهرة وهى مترجم سابق برئاسة الجمهورية ومدير لترجمة الكتب بالهيئة العامة للاستعلامات قام ضياء رشوان باضطهادها وإقالتها من منصبها ثم فصلها بعد كشفها الفساد بالهيئة. الحلقة اصدر شباب الصحفيين بيان وهانقراه ضياء رشوان المتحول كيف انتقل من خانة المعارض الى خانة المؤيد للدولة. قصة صعود ضياء رشوان مليئة بالغموض والاندهاش. بدأ حياته كمعارض سياسى ضد الرئيس الراحل أنور السادات رحمه الله حيث كان يتباهى أمام موظفى هيئة الاستعلامات وكان بالنسبة لنا نتصور ان لديه روح ثورية وانه يؤمن بالرأى والرأى الاخر وحق الانسان فى التعبير عن رأيه بحرية دون خوف من القمع والاستبداد والمفروض انه زى ما بيقول عاش تجربة قاسية فى السجن عشان مبادئه المتمثلة فى الحرية والمساواة والكرامة والعدالة وتكافأ الفرص فاذا بنا نجد شخص اخر لا يمت بصلة لهذه المبادئ بل وجدنا رئيس هيئة مستبد قمعى لا يقبل الرأى والرأى الأخر. رأيك فقط يا سيدى المبجل. انا اعتقد ان ضياء رشوان شخص مدعى النضال والمبادئ واتصور انه ليس له مبادئ واضحة ومواقف ثابتة. فهو يغير جلده حسب أهدافه ومصالحه ودا واضح ايضا بانضمامه لحركة كفاية التى ادعى انه كان عضوا من المؤسسين. وهنا اتساءل كيف لوظف بمركز الاهرام ان يتضم لحركة كفاية معاديا النظام وهو موظف بجريدة حكومية. اذن انضمامه لهذه الحركة "كفاية" يحمل علامات استفهام كبيرة. فكيف لباحث فى الاهرام أى أكبر جريدة حكومية موالية للدولة وكيف لواحد حبسه السادات وعضو بحركة كفاية ان يصبح رئيسا لهيئة الاستعلامات فهو يعلم من أين يؤكل الكتف ويتبدل حسب المرحلة وخير دليل لقاءه بالقرضاوى ومحاولة تصحيح الصورة لسيد قطب. المصادر بعد 36 عاما على «سبتمبر الأسود».. معارضون في دفاتر «السادات».. مؤيدون في حضرة «السيسي» https://akhbarak.net/news/2017/09/06/11787238/articles/26203546/% D8%A8%D8%B9%D8%AF-36-%D8%B9%D8%A7%D9%85%D8%A7-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%B3%D8%A8%D8%AA%D9%85%D8%A8%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B3%D9%88%D8%AF-%D9%85%D8%B9%D8%A7%D8%B1%D8%B6%D9%88%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D8%AF%D9%81%D8%A7%D8%AA%D8%B1 لقاء ضياء رشوان مع القرضاوى على قناة الفراعين منشور على قناة القرضاوى الرابط التالى: /watch/4AsN9LeXrilXN جريدة الفجر على الرابط التالى https://www.elfagr.news/4137295

Category